واللي بيأثر على كل نوع من الأنواع دي هو نوع البذور، طريقة ومكان الزراعة، درجة التحميص، المعالجة، وكمان طريقة التحضير..
القهوة الكينية معروفة بحموضتها العالية والطعم الفاكهي المميز زي التوت الأسود والحمضيات.
ووظيفته في الطبيعة إنه طعمه مر فبيساعد شجرة القهوة إنها تكافح الحشرات، اللي لما بتدوقه بتسيب شجره القهوة ومش بتأذيها.
هذه الأساليب تحمل مخاطر كبيرة، حيث يمكن أن ينتج عنها طعم غير مرغوب أو خسارة المحصول بالكامل إذا فشلت.
يتطلب مراقبة دقيقة للرطوبة ودرجات الحرارة لتجنب حدوث تخمر زائد أو تعفن.
• زيادة الإنتاج مع الحفاظ على الجودة: تحقيق التوازن بين كمية الإنتاج ونكهة القهوة وجودتها الفريدة.
في النهاية، المزارع هو فنان وعالم في الوقت نفسه، حيث يجمع بين المهارة والتجربة لإنتاج قهوة مختصة تضيف قيمة خاصة لكل كوب
القصة بتبدأ من عند المُزارع اللي بيهتم بزراعة الحبوب بعناية شديدة. والمُزارع مش بس بيزرع القهوة، ده بيعيش تفاصيل حياتها من أول البذور وحتى الحصاد.
المناطق البركانية هناك بتدي القهوة نكهات غنية زي الشوكولاتة الداكنة والتوابل.
دي منطقة عملاقة لإنتاج القهوة، وبتضم دول كتير كل واحدة ليها ستايل وطابع خاص في القهوة.
إنما الأرابيكا بتتزرع عادة على ارتفاع عالي جداً، فالحشرات صعب توصلها وبالتالي الشجره قهوة مختصة مش بتفرز كافيين أكتر، فالطعم في الغالب بيكون أقل مرارة.
بعدها بيدخلوها في طرق معالجة زي الرطبة أو الجافة، واللي بتحافظ على النكهات وتديك تجربة فريدة.
لو انت من عشاق القهوة، فأكيد رمضان بيكون تحدي كبير ليك، خصوصًا أول يوم أو يومين في الصيام. ناس كتير
فبالتالي التحميص الفاتح بيفوق أكتر من الوسط اللي بيفوق أكتر من الغامق.